لدينا الكثير لنريه لكم،
ندعوكم للتعرّف على القسم الجديد قسم سنّ الطفولة المبكّرة – سنّ الولادة حتى ثلاث سنوات.
ولزيارة مركز الوالديّة الخاصّ بنا، والذي يعمل يوميًا من أجل تلبية احتياجات الأهالي في المدينة.
وللتعرّف على مجموعاتنا المهنيّة الموجودة في كلّ أرجاء المدينة.
أقمنا مؤخّرًا قسمًا جديدًا، وهو قسم سنّ الطفولة المبكّرة – سنّ الولادة حتى ثلاث سنوات. برغم حداثة إقامته، نجح المركز في قيادة الكثير من السيرورات، بالإضافة إلى تعزيز السياسة البلديّة والقطريّة للاعتراف بسنّ الطفولة المبكّرة كسنّ هام جدًا في مسيرة التطوّر.
خلال فترة زمنيّة قصيرة، تمّ افتتاح 26 صفّ نويديّة جديدًا، وتشكّل مجتمع محلّي مكوّن من أكثر من 850 مربّية ومربيًا لسنّ الطفولة المبكّرة، والذين يفكّرون معًا، يحلمون معًا ويحقّقون أحلامهم معًا.
في نفس الوقت، تمّ إنشاء وتطوير أطر للتطوير المهني للمديرات ولطواقم الروضات، إلى جانب مجموعة من البرامج التداخليّة في النويديّات في جميع أنحاء المدينة.
كلّ شي جديد بالنسبة لنا، وكلّ يوم بنطرنا هو فرصة نادرة للاستماع إلى قصّتنا.
كيف نتواصل مع الآباء والأمّهات في المدينة؟ تعالوا لتتعلّموا من مركز الخدمات التربويّة كيف نقدّم الخدمات للأهالي في المدينة من مكان واحد من خلال مركز خدمة متعدّد القنوات! مركز الخدمات التربويّة يشمل أربع وحدات
ترغبون بمعرفة كيف يتمّ ذلك؟ نحن هنا!
تخيّلوا مجموعة من الحاضنات، المعلمين والمعلمات يلتقون بشكل دائم: يناقشون القضايا المختلفة، يطرحون الأفكار والمبادرات، ويتعاونون مع مجموعات أخرى في المدينة. بماذا تختلف المجموعات المهنيّة عن المجموعات العاديّة؟ ندعوكم وندعوكن للقاء مجموعاتنا، التي تغير وجه التربية في المدينة.
انضموا إلى يوم في حياة المجموعات المهنية التي تتعلم وتتطور في نفس الوقت، في حيّزها الخاص ووتيرتها الخاصّة بشكل ذاتي ومستقلّ. مجموعات من المعلمين الرياديّين، مجموعات من الحاضنات، التربية الخاصّة، مجموعات بحسب الفئات العمريّة، مجموعات خلاقة ومبتكرة. زوروا المجموعات في مركز تطوير الهيئات التدريسيّة في تل أبيب-يافا .
في برنامج الانتقال للتدريس في المدينة، كل شيء يمكن أن يحدث! تمّ تطوير البرنامج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وسمينار ليفينسكي للتدريس، وهو قائم منذ أربع سنوات. تمّ تطوير البرنامج خصّيصًا بهدف دمج السكان الذين يسكنون في المدينة. مربّين ومربّيات رياديّين، باحثين، قادة، مبادرين، مبدعين، من لديهم الشعور بالانتماء إلى رؤيا المدينة، والذين سيشكّلون معًا مجموعة مختلطة ومؤثّرة. هذه المرّة الأولى التي تقوم المدينة فيها بتأهيل معلميها.